قال المفكر الإسلامي محمد داود، إن البعث بعد الموت، وحشر الخلائق إلى بارئها لنيل جزائها يوم القيامة، يعد من العقائد الأساسية في القرآن الكريم، ولما كانت هذه العقيدة محل شك واستبعاد من قبل المشركين كما حكى الله عنهم قولهم: { أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا لمبعوثون }(الصافات: 16) فقد اهتم القرآن اهتماماً بالغاً بإثبات هذه العقيدة وتقريرها، والرد على المشككين فيها، وتنوعت أدلة القرآن في تقرير هذه العقيدة بين إخبار بوقوع البعث، وتدليل على وقوعه، واستدلال بالحس على إمكانه، وتشبيهه بأمور تجري واقعاً في الحياة، وبين ذكر قصص متنوعة لحالات تم فيها بإرادة إلهية إحياء الموتى اقرأ أكثر

تكبيرات العيد لها مذاق خاص في قلب عزام إنه يسبح في معاني التكبير التي لا تنقطع وفى كل عيد يظهر له معنى جديد يظل ساكنا ً في القلب أياما ً يتمتع به…. اقرأ أكثر

جولة في جداريات