باحث في ملف الإلحاد يرد على شبهة تشابه الإسلام باليهودية: الفرق جوهري في العقيدة والمبدأ
- الثلاثاء 13 مايو 2025
- بواسطة أحمد حمدي
- الثلاثاء 13 مايو 2025
دراسة : النبي محمد(صلي الله عليه وسلم ) رائد التنمية البشرية ما بين ٢١٤دولة و ٧.٦ مليار فرد
- جداريات Ahmed
- الجمعة 30 أكتوبر 2020, 07:19 صباحا
- 3013
مقام الرسول صلى الله عليه وسلم
وأضافت الدراسة : أن العلوم الإدارية من تخطيط
وتنظيم ورقابة وتوجيه ومبادئ إدارية ثابتة كمبدأ الثوابت والعقاب الذي يتم تطبيقه
في المنظمات الإدارية موجود في القران الكريم من خلال تطبيق علم التنمية البشرية
الربانية
فقال تعالي في القران الكريم (نبئ عبادي إني
أنا الغفور الرحيم وان عذابي هو العذاب الأليم) صدق الله العظيم َ
قال عويس : تم تجسيد ذلك في كتاب جاء تحت
اسم محمد صلي الله علية وسلم رائد التنمية البشرية حيث اثبت ذلك بكلام
علماء الغرب من الناحية التنمية البشرية وقمت بشرحه وبعد ذلك قمت
مقارنته بالقرآن والسنة فرأيت انه مستنسخ منهما
تابع عويس بقولة : وجدت أن العديد من
علماء التنمية البشرية والعلوم الإدارية في الغرب انتحروا لعدم وجود
السعادة بسبب فقدهم للجانب الروحانى الديني والذي أكدت علي تطبيقه في البداية من
خلال اللجوء إلي كتاب الله وسنة رسوله محمد علية أفضل الصلاة والسلام حيث تم
عمل مقارنات بين أعظم كتب الإدارة والتنمية وكلام القران والسنة لأجد اتفاق
بنسبة ١٠٠٪ وهو الأمر الذي جعلني اثبت علميا أن محمد صلي الله علية وسلم هو
رائد التنمية البشرية فعليا وأول من دعي إلي ذلك من خلال تنفيذ ما جاء من
تعليمات الله جل في علاه من خلال كتابه القران الكريم .
وقال عويس : وجدت من خلال البحث أيضا ان شخصية
سيدنا محمد هي أعظم شخصية في تاريخ البشرية شخصية قوية ومتزنة وجذابة وناجحة
وسعيدة وحققت النجاح المنشود فجعل الأغنياء يتعاطفون مع الفقراء فيعيش المجتمع
كاسرة واحدة كبيرة وهي الشخصية المطلوبه فعليا ممن يدرسون حاليا علم التنمية
البشرية مما جعلني بعد البحث ان أصل إلي النبي محمد هو رائد التنمية البشرية في
العالم ما بين ٢١٤ دوله يقطنها٧.٦ مليار فرد
فالتنمية البشرية هي تنمية المهارات
واستثمارها وحسن توظيفها من اجل كفاءة وتحقيق الذات مما يؤدى لسعادة ونهوض
بالمجتمع فطبقها الغرب من جانب واحد وهو المادي وظنوا انه يجلب السعادة والنجاح
وتتعجب حينما تسمع عن ديل كارينحى مدير معهد
كارينجى للعلاقات الإنسانية ومن مؤسسى علم التنمية البشرية نهايته انتحار أما
النبي حقق النجاح في الدارين من خلال نجاح مع الله جل في علاه ثم مع النفس ومع
الغير
فالنجاح مع الله وهو محبة الله وتنفيذه ما
جاء في كتابه العزيز ( القران الكريم ) والإخلاص والتوكل والصدق
يعطيك طاقة روحانية. تجعلك تحقق السعادة فى الدنيا والآخرة وتتعامل مع الغير
معاملة حسنة
وتابع عويس بقولة : أما الجانب النفسي
فبدايته معرفة انك أفضل مخلوق عند الله الذرى سخر لك كل شىء فعليك تقدير الذات وكن
متميز وانظر إلى سورة يوسف بدأت بفتى تعرض لتحديات فصبر وتوكل فوصل للنجاح
فى الدارين
فبداخلك طاقات وقدرات أحسن استغلالها
كما قال تعالى " وفى أنفسكم أفلا
تبصرون "
وكن واثق من نفسك وانطلق بقوة وحدد طريقك للأهداف
واجعل الرغبة مشتعلة
غير وضعك الحالي وتغير للأفضل مع النفس ومع
العمل ومع الناس
كما أكدت احد المقولات يمكن ان تقود التغيير أو
تسمح له بقيادتك ...
..وقال تعالى" إن الله لا يغير ما بقوم حتى
يغيروا ما بأنفسهم "
وعليك بالتفاؤل وعلو الهمة والحرص على المعرفة
والعمل بجد والحرص على الصحة وفن ادارة الوقت الذى يتطابق مع الدين الاسلامى
وأضاف عويس بقولة :أما التعامل مع
الغير فعليك معرفة فنون ومهارات وتعامل مع من
فنون التعامل:
-كمهارات الأخلاق مثل التواضع والصدق والرحمة
واجتناب الحسد
و-المقابلة: التحية والابتسامة والإنصات وحفظ
الأسماء وعدم المجادلة والشكر فمن يشكر الناس يزيد احترامهم له وطريق للقلوب
والحسنات
و-محبة الناس
و-الاهتمام والتقدير ومساعدة
الناس :
وفنون التعامل مع الأسرة والأقارب والجار واليتيم
والمريض
وفن التعامل مع غير المسلم: المسلم يتعايش مع
المجتمع
بما فيه المسلم وغير المسلم
كما قال تعالى " وما أرسلناك إلا رحمة
للعالمين" "وقولوا للناس حسنا "
وليس للمسلمين فقط
حيث قال الحبيب صلي الله علية
وسلم من اذى ذميا فانا خصمه يوم القيامة وهذا جميعا من اساسيات
التنمية البشرية التي توصلت إليها الدراسات الحديثة وقد اثبته مت خلال توصيات
وتعاملات النبي محمد صلي الله عليه وسلم
المقالات ذات صله
- بواسطة أحمد حمدي
- الثلاثاء 13 مايو 2025
- بواسطة أحمد حمدي
- الثلاثاء 13 مايو 2025
- بواسطة أحمد حمدي
- الثلاثاء 13 مايو 2025
- بواسطة أحمد نصار
- الثلاثاء 13 مايو 2025
- بواسطة عزة عز الدين
- الثلاثاء 13 مايو 2025