باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
غلاف كتاب "قصة حبي مع سارتر.. الأيام الأخيرة" لسيمون دو بوفوار
صدر عن دار ألكا للنشر كتاب "قصة حبي مع سارتر.. الأيام الأخيرة" للكاتبة والفيلسوفة الفرنسية سيمون دو بوفوار ،وترجمة إيثار طاهر ،ينتمي الكتاب لنوعية المذكرات حيث دونت "دو بوفوار" السنوات العشر الأخيرة من العام 1970 حتى العام 1980 من حياة جان بول سارتر الفيلسوف الفرنسي الكبير.
أضافت "بوفوار" في مذكراتها بعض الشهادات من المقربين من سارتر وأصدقائه، الذين ساعدوا في تحديد ملامح النهاية ،وقالت في فقرة هامة بالكتاب :"عندما كنا شباباً، وخلال مناقشة عاطفية، انتصر فيها أحدنا انتصاراً باهراً. قال للآخر: إنك بداخل قوقعتك الصغيرة! ولن تخرج منها، وأنا لن أرافقك إلى داخلها، ولو دفنوني إلى جوارك لن يكون هناك أي معبر بين رمادك ورفاتي، لقد خدعتك ببلاغة مصطنعة، لم يسمع بها أي شخص، لأني لم أخبر أحداً بها. في الحقيقة أنا أوجه كلامي إلى أصدقاء سارتر: إلى أولئك الذين تمنيت لو عرفتهم في السنوات الأخيرة بصورة أفضل، والذين حدثتهم عنها كما عشتها في الحقيقة".
جدير بالذكر أن العلاقة بين بوفوار وسارتر قائمة على الحب الذي لم يتوج بالزواج نظرًا لإعتبارهما بأن الزواج يميت الحب ،وهناك العديد من الثنائيات الثقافية التي شهدت قصص حب مختلفة انتهت بالفشل أو بالانتحار أوالغياب أو الإنفصال.
