باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
الدكتورة أميمة جادو والدكتور يوسف نوفل أثناء تسلم الجائزة
قالت الدكتورة أميمة منير جادو الحاصلة على جائزة إحسان عبد القدوس في النقد الادبي، إن الجائزة تمثل إضافة لمشوار ها الأدبي والإبداعي، خاصة أن لجنة التحكيم القائمة على الجائزة التي لا أعرف أيا منها تتسم بالنزاهة والحيادية، مضيفة: أهدي الجائزة إلى الروح الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس.
وأضافت "جادو"، خلال تصريحات خاصة لـ"جداريات" على هامش تسلم الجائزة، أن هذه هي المرة الثانية التي أحصل فيها على جائزة إحسان عبد القدوس، فقد حصلت على الجائزة، من قبل عام 2008 عن بحث بعنوان "سيكوإنثروبولوجية الرواية عند إحسان عبد القدوس 2008"، أما جائزة هذا العام فهي عن بحث بعنوان "التابوهات المحرمة في الابداع الروائي محمد شهاب الدين نموذجا".
واستطردت "جادو": بحث هذا العام تقدمت به في اليوم الأخير من الأعمال وتناولت بعض روايات محمد شهاب الدين وتحديدا "درب التيه والرقص على الجمر وجرف السيل" استخرجت منها تابوهات محرمة مسكوتا عنها في المجتمع ممثلة الدين في "السياسة والجنس والدين" واستخرجت استشهادات من هذه التابوهات الموجهة للمجتمع من خلال الإبداع الروائي".
