ماذا لو خسرت كل ذرات ومواد هذا الكون شحناتها الكهربائية ؟!
- الأربعاء 20 نوفمبر 2024
القرآن الكريم
كشف المفكر الإسلامي محمد داود، عن بعض الحقائق القرآنية عن أشد الناس عداوة للذين آمنوا وهم "اليهود"، مشيرا إلى ذكرهم في 82 آية بسورة البقر "بنو إسرائيل، أصحاب السبت، الذين هادوا، اليهود، أهل الكتاب"، بخلاف الآيات الأخرى في سور القرآن الكريم
وبين أن اليهود
أهل جدل حتى مع الله تعالى، ويظهر ذلك الجدل حين أمرهم الله أن يذبحوا بقرة، كما
أن التشكيك طبعهم، على
نحو ما حدث من تشكيكهم في مسألة تحويل القبلة، وتلبيس الحق بالباطل، بمعنى صناعة الزيف، وكتمان الحقائق، والنرجسية.. فقد أرادوا أن يحتكروا
النبوة فيهم، كما أرادوا أن يحتكروا الجنة لهم
كما أن تحريف
الكلم عن مواضعه، والتفكير المادي "احرص الناس على حياة"،
أبرز صفاتهم، وكذلك تكذيب
الأنبياء وقتل بعضهم، بالإضافة إلى أنهم لا يعترفون إلا بالقوة، لذلك أمرنا
الله تعالى: "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة"،
لأن الضعف دعوة
إلى العدوان، وإن كان للباطل قوة تطغيه فينبغي أن يكون للحق
قوة تحميه
كذلك يجب الحذر من اليهود من فخ السلام المزعوم، والحذر مما ظهر فينا من الصهاينة الجدد
الذين يعملون لصالح اليهود
وتشير الآيات القرآنية إلى أن النصر ليس بالقتل والتدمير وإنما بتحقيق النتائج، والنتائج في صف المقاومة، فشهداؤنا في الجنة وقتلاهم في النار.