باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
العسل
يعد العسل، علاجا سحريا لبعض الأمراض، لاسيما المناعية والمتعلقة بالأمراض
الجلدية، وبات يعرف كونه علاجا طبيعيًا مثبتا لمجموعة واسعة من الاضطرابات الصحية،
التي تواجه البشر الحيوان بما في ذلك حروق الجلد منذ القدم.
أشار الباحث في الإعجاز العلمي في القرآن والسنة والنبوية ، فراس وليد، إلى أن العسل استطاع أن يتحدى العلم، عندما
عجز الطب أمام حالات حروق شديدة، لافتا إلى أن هناك حالة فريدة تمثلت في قط اندفع صاحبه
بحب وحنان لإنقاذه من آلام الحرق الشديد. وكان القط يعاني من حروق شديدة في الساق بنسبة
100%، أُحضر إلى العيادة البيطرية في وضع حرج، ليجد الطبيب يقدم له خيارًا مؤلمًا
- بتر الساق، ولكنه رفض بشدة، مصراً على أن يوجد حل بديل.
وتابع:
أصر صاحب القطة بالاستعانة بالعسل كوسيلة علاجية طبيعية. بمرور الأيام، وبالتحديد بعد
49 يومًا من العلاج المستمر بالعسل، بدأت تظهر نتائج مدهشة. لاحظ الطبيب تحسن الساق
المصابة بنسبة 80٪. الجلد والشعر بدأ ينمو من جديد، واستعادت الساق وظيفتها بالكامل،
في إشارة واضحة إلى قوة الشفاء المذهلة للعسل.
وأكمل: وفي النهاية، يذكرنا هذا الحديث الشريف: "الشفاء في ثلاثة: شربة
عسل، وشرطة محجم، وكيَّة نار، وأنهى أمتي عن الكي"، وهذا الحديث الشريف يدلنا
على اعجاز نبوي طبي يدلنا على ما في العسل من قدرة عجيبة في الشفاء.
