نهر الفرات ونبوءة الذهب.. حين يسبق الحديث الشريف علوم الجيولوجيا
- الإثنين 21 أبريل 2025
تعبيرية
وتابعت: بعد 14 قرن من نزول هذه ، الآية
الكريمة نكتشف أن هذه السحب التي تطفوا فوقنا وتبدوا خفيفة ورقيقة ، نكتشف أن وزن السحابة
الواحدة يبلغ حوالي مليون طن ، والبحث في مجلة ساينس العالمية.
ولفتت إلى أنه لو لم يكن القرآن كلام الله ، فكيف يعرف النبي ﷺ بمعلومة لم يتم اكتشافها حتى القرن العشرين
كيف؟؟؟ هل أخذها من الصين قبل مئة مليون سنة أم أخذها من اليونان في عهد لوسي .
وأشارت إلى أن هذا دليل على أن
هذا القرآن لم يؤلفه محمد صلى الله عليه وسلم،
وإنما وحي إلهي من عليم حكيم لا حد لعظمه، قد تبدو الغيوم خفيفة ورقيقة، ولكن
تلك الأشياء البيضاء الكبيرة التي تطفو فوقها يمكن أن يكون لها بعض الوزن بالنسبة لها.
ونوهت إلى أن الدراسة قالت إنها قد تبدو خفيفة ورقيقة، لكن تلك الأشياء البيضاء الكبيرة التي تطفو فوق الرأس ضخمة جدًا. يبلغ حجم السحابة النموذجية حوالي 1 كيلومتر مكعب، وتبلغ كثافتها حوالي 1.003 كجم لكل متر مكعب، أي أقل بحوالي 0.4% من كثافة الهواء المحيط، ولهذا السبب تطفو. إذن، بدراسة الحسابات، هذا يعني أن السحابة النموذجية تزن حوالي مليون طن.