الإعلان عن وظائف للأئمة في الأوقاف يناير المقبل
- الخميس 21 نوفمبر 2024
القرآن الكريم
ففي صفحة نهاية الإلحاد، رصدت أراء العلم
والعلماء في الكون بما يصادق ما جاء في القرآن الكريم منذ 1400سنة، في مختلف مجالات
الحياة ، والتي تمثلت في بما قاله آينشتاين بأن الإرتفاع في السّماء يؤدّي لانعدام الهواء أكثر فأكثر ، حتى الإختناق،
فورا نجد، الملحد يقول آمنتُ بالعلم !، رغم ما جاء في القرآن قبل 1400 سنة: {يجعَل
صدرَهُ ضيّقاً حرجاً كأنّما يصعَّدُ في السّماء}، وكذلك ما قاله وأكده إدوارد هابل،
عندما قال إن الكون يتَّسِع باستمرار وحجمه يزداد، فنجد الملحد يعلق قائلا: إنها حقيقة
علمية مثبتة، ويتجاهل ما جاء به القرآن الكريم، {والسماءَ بنينـاها بأيْيدٍ وإنّا لمُوسِعون}
، وأيضا ما قاله الدكتور كارولين فاولر بأن
السكون والحركة أمور نسبية لأنّ العالم في حركة مستمرة والجبال تتحرك كالسّحُب،
فنجد اللحد يصرخ بأعلى صوته مرددا : طبعا ، تحيا الفيزياء ! ، على رغم أن القرآن
أكد هذه الحقيقة في قوله تعالى "وترى الجبال تحسبها جامِدةً وهي تمُرُّ مرَّ السّحاب"
وتابعت: أن العالم
اللاديني "كارل ساغان" خرج بحقيقة تقول إننا متكوِّنون من غبار نجمي،
فنجد الملحلد مهللا : أنه العلم دائما ما يكشف الأسرار !، رغم تأكيدها من قبل
القرآن الكريم، في قوله تعالى {هو الذي خلقكُم من تراب}
ونوهت إلى ما دراسة
قام بها مركز أبحاث فيرجينيا أثبتت أن منطقة
Dorsolateral prefrontal
cortex
أعلى مقدمة الدماغ تنشُط أثناء الكذب، فنجد الملحد بصوت عالي يقول : يـحـيـا الـعـلـم
!، وهو ما أثبته القرآن قبل الدراسة بمئات السنين في قوله تعالى {ناصِيةٍ كاذبةٍ خاطئة}،
وعندما تعرض الأمر على الملحد تججده إجابته مفعمة بالهروب قائلا " مجرّد كلام
من فراغ !
وختمت الصفحة بقوله
تعالى : (أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند
غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا)