خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
وشاح من ورود
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
البروفيسور جفري لانج
نشر الباحث في مقارنة الأديان أحمد سبيع، تغريدة عبر حسابه الرسمي في توتير، أبرزت قول البروفيسور جفري لانج، بعد دخوله في الإسلام.
وقد ذكر البروفيسور جفري لانج بعد إسلامه في كتاب "الصراع من أجل
الإيمان أن "القرآن هذا الكتاب الكريم قد أسرني بقوة، وتملّك قلبي،
وجعلني أستسلم لله، والقرآن يدفع قارئه إلى اللحظة القصوى، حيث يتبدّى للقارئ أنه
يقف بمفرده أمام خالقه، وإذا ما اتخذت القرآن بجدية فإنه لا يمكنك قراءته ببساطة،
فهو يحمل عليك، وكأن له حقوقاً عليك! وهو يجادلك، وينتقدك ويُخجلك ويتحداك.. لقد
كنت على الطرف الآخر، وبدا واضحاً أن مُنزل القرآن كان يعرفني أكثر مما أعرف نفسي".
ويتابع: "لقد كان القرآن يسبقني دوماً في تفكيري، وكان يخاطب تساؤلاتي
وفي كل ليلة كنت أضع أسئلتي واعتراضاتي، ولكنني كنت أكتـشف الإجابــة في اليوم
التالي.. لقد قابلت نفسي وجهاً لوجه في صفحات القرآن ".
ويضيف البروفيسور
جفري لانج: بعد أن أسلمت كنت أُجهد نفسي في حضور الصلوات كي أسمع
صوت القراءة ، على الرغم من أني كنت أجهل العربية ، ولما سُئلت عن ذلك أجبت :
لماذا يسكن الطفل الرضيع ويرتاح لصوت أمه ؟ أتمنى أن أعيش تحت حماية ذلك الصوت إلى
الأبد.
