"ربما في المستقبل نعرف كيف ظهر الكون".. هيثم طلعت يكشف عن أكبر مغالطة يقع فيها الملحد
- الإثنين 25 نوفمبر 2024
يشارك الدكتور محمد سيد صالح، الباحث في ملف الإلحاد، في معرض القاهرة الدولي للكتا بـ 5 مؤلفات، وهي كما يلي:
لماذا الإسلام
وسط الزحام؟!
وعنه يقول
المؤلف: "حوار افتراضي لكنه أشبه بحواراتٍ كثيرة حقيقية
بين مؤمن وملحد أُثبتُ فيه ما هو مُثبت ألا وهو وجود الله سبحانه بالأدلة العقلية
والفطرية والفلسفية والعلمية.. ومن ثم أثبت أن للإله دستور ودين رضاه للبشرية ثم أثبتُ بالأدلة الواضحة لماذا
الإسلام هو الحق وسط زحام الأديان فى حين أن كل دين يدعى أنه الحق..
وبالأخير رددتُ
على عدد من الشبهات المثارة حول الإسلام".
ورفعنا لك ذكرك.
وعنه يقول
المؤلف بين يدى هذا الكتاب:
١_قصة أصحاب الأخدود وربطها بالأحداث
الحالية.
٢_من هو محمد صلى الله عليه وسلم.
٣_الابتلاءات التي وقعت على رسول الله
صلى الله عليه وسلم في حياته.
٤_البيئة التي عاش فيها رسول الله صلى
الله عليه وسلم.
٥_ حال الأمم قبل البعثة.
٦_ الرسالة التي جاء بها رسول الله صلى
الله عليه وسلم للبشرية.
٧_أسباب الإساءة للإسلام ورسوله
والمسلمون؟
٨_كيف يُحــارَب الإسلام ورسوله
والمسلمون؟
٩_كيف نتصدى لتلك الإساءات؟ ( سبعة سُبل
عملية للتصدي ).
١٠_ماذا قالوا عن رسول الله؟
١١_ ورفعنا لك ذكرك.
أما الكتاب
الثالث فهو "استنشاق دعاوي الاستشراق"، ويبحث الكتاب في: الاستشراق، مفهومه واسبابه، وعوامله، ووسائله،
ودوافعه، والمستشرقين وافتراءاتهم على كتاب الله.. وإثبات حجية كتاب الله عز وجل
بالأدلة الواضحة، والرد على ادعاءاتهم المزعومة حول القرآن.
والكتاب الرابع
هو:(مائة شبهة حول الإسلام)
يتناول الكتاب أقسام ست، وهي:
١- شبهات حول الله عز وجل.
٢- شبهات حول القرآن الكريم.
٣- شبهات حول النبي صلى الله عليه وسلم.
٤- شبهات حول السنة النبوية.
٥- شبهات حول المرأة.
٦- شبهات عامة.
ويسبق كل قسم
مقدمة قصيرة.
وأكد الكاتب قوله:
"لم أترك شبهة مثارة في زمننا الحالي في الغالب إلا و قد تناولتها بفضل الله
تعالى وكرمه. بردودٍ علمية، وعقلية، ومنطقية، وفلسفية، وكلامية، بما لا يخالف كتاب
أو سنة، كما رددتُ على عنوان الكتاب والذي قد يُشكل على البعض".
أما الكتاب الخامس فهو : لماذا فلسطين؟ وفي مقدمته يقول
"صالح" إنَّه بعد طـوفـان الأقصــى الذي حدث في السابع من أكتوبر لعام
٢٠٢٣م، وجدتُ بعض مِن شباب المسلمين خاصة، وغيرُ المسلمينَ عامة لا يكترثون للقضـية
الفلسطينية، بلْ الكثير منهم يظن أنَّ القضـية قومية لا تخص إلا شعبها
وحسب، وأنَّه لا علاقة لنا بها ما دامت بلادنا آمنة مستقرة، كما أنَّه ذِيع بينهم
مُجددًا أكذوبة أنَّ الفلسtينين
قد باعــوا أرضهم وفرَّطوا فيها، ومنهم مَن قال أن الأرض مِن حق اليهـود، فهي
بالنسبة لهم عقيدة؛ لأنَّها أرض الميعاد كما جاء في عقيدتهم، مما دفع البعض منهم
للتضامن مع اليهود عن قصدٍ أو من دون قصد. لذا حاولتُ أن أجيب على عدد من الأسئلة
التي قد يجهلها الكثير كما كنتُ أجهل بعضها قبل البحث والنظر فيها، وكتبتُ أشياء
من هذه الحقائق المهمة على هيئة سؤال وجواب.