"ربما في المستقبل نعرف كيف ظهر الكون".. هيثم طلعت يكشف عن أكبر مغالطة يقع فيها الملحد
أفلا تبصرون.. ماذا تعرف عن سمكة التيليسكوب؟
كيف كان يرى علي عزت بيجوفيتش المساواة المطلقة بين الرجل والمرأة؟
سر تعريف لفظ "السلام" وتنكيره في القرآن الكريم
إطفاء المصابيح ليلاً إعجاز نبوي يقي من التلوث الضوئي
من دروس الهجرة النبوية الشريفة
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
عبد الله القصيمي
حذر الداعية الإسلامي علاء حامد، من خطورة الشبهات على عقيدة المسلم، أو أن يستهين الإنسان بها.
ووجه رسالة
لمتابعيه على فيس بوك: "يا أيها المسلم لا تغتر وتقول عقيدتي صلبة… فوالله إن
القلوب ضعيفة والشبهات خطافة…. " البدايات ليست كل شيء والعبرة بالخواتيم
".
ولفت إلى قصة
"عبد الله القصيمي" الذي كان فقيهاً عالماً يناظر الملحدين وينسف
معتقداتهم، ولكنه مات ملحداً..
وبين أن عبد
الله القصيمي من بلاد الحرمين بدأ مسيرته كداعية حتىٰ قيل عنه أنه ابن تيمية الثاني،
وألف كتاب "الصراع بين الإسلام
والوثنية" وقد لقي قبولاً عظيمًا عند أهل العلم حتىٰ قال فيه إمام الحرم
المكي أنذاك قصيدة.!
وتابع: مضىٰ به الزمن حتىٰ انتكس فأصبح من كبار دعاة الإلحاد ومات علىٰ الكفر، وأعلن إلحاده وأنكاره وجود الله وانقلب القصيمي 180 درجة بعد تعلقه بفتاة في بيروت وأصبح يدافع عن أفكار المُلحدين والمضللين وكتب كتاب " يكذبون لكي يروا الإله جميلا" و"هذه هي الأغلال !"
