خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
وشاح من ورود
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
تعبيرية
قال الباحث في ملف الإلحاد فراس وليد، إن الطيران الحراري هو تقنية يستخدمها الطيور للبقاء في الهواء لفترات طويلة دون الحاجة لرفرفة الأجنحة باستمرار، مما يوفر الطاقة.
ولفت إلى أن
مشاهدة طائر يحلق لأعلى دون أن يرفرف بجناحيه، هو نتيجة لاستغلال الطيور لما يعرف
بالطيران الحراري.
وذكر في منشور
عبر حسابه الرسمي على فيس بوك، أن الطيور تستخدم جيوب الهواء الساخن والتيارات
الصاعدة للحفاظ على ارتفاعها، مبينا أن هذه التقنية ليست مجرد حيلة طبيعية، بل هي
نتيجة لسنوات طويلة من التطور والتكيف.
وتابع: في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، استخدم العلماء خوارزميات رياضية لتدريب الطائرات الشراعية على الطيران باستخدام هذه التقنيات، والنتائج كانت مدهشة، حيث تمكنت الطائرة الشراعية من الارتفاع من 200 متر إلى أكثر من 600 متر في بضع دقائق فقط، بل تم استخدام الإشارات البيئية، مثل زيادة قوة الرياح، لتوجيه الطائرة الشراعية والحفاظ على ارتفاعها.
وأوضح أن ما يجعل هذه الدراسة مثيرة للاهتمام هو الإمكانيات التطبيقية لها، فيمكن للطائرات الشراعية المستقلة والمركبات الطائرة الأخرى استخدام هذه الإستراتيجيات لتحسين كفاءة الطيران وتقليل استهلاك الطاقة، وهذا يفتح الباب لتطوير وسائل نقل جوية أكثر كفاءة واستدامة، مختتما حديثه بالإشارة إلى قول الله تعالى: “أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ ۚ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَٰنُ ۚ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ” (الملك: 19).
