"ربما في المستقبل نعرف كيف ظهر الكون".. هيثم طلعت يكشف عن أكبر مغالطة يقع فيها الملحد
أفلا تبصرون.. ماذا تعرف عن سمكة التيليسكوب؟
كيف كان يرى علي عزت بيجوفيتش المساواة المطلقة بين الرجل والمرأة؟
سر تعريف لفظ "السلام" وتنكيره في القرآن الكريم
إطفاء المصابيح ليلاً إعجاز نبوي يقي من التلوث الضوئي
من دروس الهجرة النبوية الشريفة
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
محمد سعد الأزهري
قال محمد سعد الأزهري، الدعية الإسلامي، إنه "من العته أن تجد شخصاً ملحداً
أو علمانياً أو من صهاينة العرب يسب الدين والإسلام ويسخر من الشريعة، ثم عندما يسبه
الناس ويشتمونه يبكي ويقول أرأيتم أخلاق المسلمين".
وبين في منشور عبر حسابه الرسمي عى توتير، أنه بهذا يريد أن يجعل السب والطعن
فكراً والشتم والسب الشخصي جريمة، بل ويرى أن السب جريمة عظمى والطعن حرية رأي!
وتسائل مستغربا: ألا يدرك أمثال هؤلاء أن السب موجه للأفكار العفنة وليس له
كشخص؛ لأنه نكره لا يُلتفَت إليه ولا يملك أي مهارة ولا عمق في
النقاش ولا الأفكار، بل طعن وتشويه وتضليل، لذا عليه ألا يبكى كالأطفال لأن البادي
أظلم!
وشدد الداعية الإسلامي أن "الإسلام ليس مجرد التحلّي بالأخلاق الحميدة فهذه قد يُحسنه المؤمن والكافر، ولكنه عبارة عن اعتقادات وقيم وسلوك أساسها الوحى، وكل شخص التزمها هو المسلم بحقّ، وكل من فرّط في بعضها ينقص اسلامه بحسب ما فرّط، أما من يريد جعل الإسلام روحانيات وأخلاق حميدة وفقط، فهو يشبهنا بالبوذية وغيرها، فديننا شامل وكامل، وهذا ما يؤلم المنافقين والكافرين".
