"ربما في المستقبل نعرف كيف ظهر الكون".. هيثم طلعت يكشف عن أكبر مغالطة يقع فيها الملحد
أفلا تبصرون.. ماذا تعرف عن سمكة التيليسكوب؟
كيف كان يرى علي عزت بيجوفيتش المساواة المطلقة بين الرجل والمرأة؟
سر تعريف لفظ "السلام" وتنكيره في القرآن الكريم
إطفاء المصابيح ليلاً إعجاز نبوي يقي من التلوث الضوئي
من دروس الهجرة النبوية الشريفة
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
تعبرية
ذكرت صفحة نهاية الإلحاد على الفيس بوك، أن ما يعلن عنه العلم يوميا عن عجائب ومعجزات يتمتع بها أجهزة مخلوقات الله البسيطة، يخبرنا بأن هناك صانع عظيم، وأن نظريه الصدفة لا يمكن وصفها إلا بالهراء.
وتسألت الصفحة:
أي صدفة لديها قدرة أن تصنع هذه الأجهزة الدقيقة داخل جسد النحلة الصغير، وكيف
صنعت لها محرك طيران لتطير؟!
وتابعت: كيف
صنعت تلك المعجزة فلولا النحلة لما حصلنا على الطعام من تلقيح الزهور؟ وكيف وضعت
فيها مصانع للشمع ومصانع للعسل وزرعت علم الهندسة في دماغها الصغير؟ لتصنع خلايا
من شمع تضع فيه العسل الوفير؟ وكيف دلها دماغها أين تكمن تلك الزهور؟ وكيف تقدر أن
تعود من مرعاها الذي يبعد عدة كيلو مترات عن القفير؟
وأضافت: من الذي جمع ووحد الآلاف من أفراد النحل وعلمه معنى التعاون لتشكل الأفراد مملكة تعمل بنظام وتناغم دون تمرد أحد وتحكمها قوانين ودساتير؟ ومن الذي وزع المهام والأدوار على أفراد القفير؟ ومن من علم النحل معنى الديمقراطية وكيف يختار ملكته دون اعتراض الكثير!
وختمت: كيف لكل هذا أن يكون قد تطور من لا شيء!؟
