عباس شومان: القرآن محفوظ بأمر الله من التبديل والتحريف
خريجي الأزهر بتشاد: التسامح في الإسلام ليس تنازلا عن الحقوق
هل رأيت حشرة سرعوف الورقة الميْتة؟
الأزهر للفتوى: المراهنات على نتائج المباريات الرياضية «قمار محرم»
أفلا تبصرون.. مواصفات لا تتخيلها لـ مناقير الطيور
المفتي: التمسك بالأخلاق بات ضروري في ظل تعرض الأمة لهجمات فكرية ومحاولات لطمس الهُويَّة
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
تعبيرية
قال الدكتور فهد
الخضيري، عالم أبحاث المسرطنات، إن في الجسم 2600 مادة كيميائية (هرمونات وإنزيمات
وأحماض أمينية وموصلات عصبية وبروتينات وأنواع كيمو حيوية كثيرة).
وبين في تغريدة
عبر حسابه الرسمي على تويتر، أن لكل نوع حد معين يقاس بعضها بالجرام وبعضها
بالميكروجرام، ولو نقصت أحداها صار الإنسان مريضا، ولو زاد أحدها صار الانسان مريضا.
وتابع: لكنها
موزونة بدقة وبقدر محدد ومقنن، مشيرا لقول الحق تبارك وتعالى (إنا كل شيء خلقناه
بقدر)، ومشددا على أنها كلها بقدر محدد ومقنن، ولو زاد تضرر الإنسان ولو نقص تضرر .
وأرفق الطبيب صورة للتحولات الكيميائية في أجسامنا وخطوط الإنتاج والتفاعلات والتحولات التي تتم في أجسامنا على مدار الساعة وطول العمر، وقودها الغذاء والأكل والماء.
من جانبه علق
الدكتور حمود النوفلي، على التغريدة بالقول: "يكفي أن نطلع على هذه العمليات
التي تتم في أجسادنا ونحن للأسف نغتر ونغفل عن شكر الله عليها، فالمسلم الحق يقف
في دهشة وإذعان لله على هذه الدقة العجيبة في الخلق".
وواصل: أيعقل أن يتمرد إنسان على هذا الخالق ويدعي الإلحاد وهو يرى هذه المعجزات في خلق النفس البشرية!
