عباس شومان: القرآن محفوظ بأمر الله من التبديل والتحريف
خريجي الأزهر بتشاد: التسامح في الإسلام ليس تنازلا عن الحقوق
هل رأيت حشرة سرعوف الورقة الميْتة؟
الأزهر للفتوى: المراهنات على نتائج المباريات الرياضية «قمار محرم»
أفلا تبصرون.. مواصفات لا تتخيلها لـ مناقير الطيور
المفتي: التمسك بالأخلاق بات ضروري في ظل تعرض الأمة لهجمات فكرية ومحاولات لطمس الهُويَّة
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
غيب الموت السيدة الفرنسية مريم، "ميريث سابقاً"، التي تركت أثرا طيبا كبيرا، من الأعمال الخيرية، وأسلم على يدها الكثير بفضل تعاملها بأخلاق الإسلام، مع الجميع.
ولدت السيدة مريم الفرنسية، في عائلة مسيحية كاثوليكية فرنسية،
وأسلمت قبل ست سنوات من الآن.
وقالت
"رحمها الله" عن سبب إسلامها :"سبب إسلامي هو القرآن، اشتريت القرآن
يوما من المكتبة فجلست أقرأه الليل كلّه.. ومنذ أن بدأت أقرأ سورة الفاتحة، والتي
كررتها كثيرا، مرورا على البقرة، لم تتوقفا عيناي من الدمع، وكأنهما منبع ماء بدون
شعور منّي، وكلّما مررتُ على آية أقول هذا هو الحق.. هذا هو الحق"، وفق صفحة "المسلمون الجدد".
وأسلمت وعمرها
55 ، وتوفيت وعمرها 61، ست سنوات في خدمة الإسلام.
وخلال فترة
إسلامها بذلت وقتها وجُهدها في نُصرة دين الله، وكان لها أثر جميل في المجتمع
الإسلامي في مدينة ليل الفرنسية، وكانت فاعلة ومؤثرة بشكل إيجابي بين المسلمين
وشاركت في العديد من الأعمال التضامنية ولخيرية، كما كان معروف عليها لطفها وإصرارها
على فعل الخير وبذل وقتها لمساعدة المسلمين هناك.
