باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
قال الدكتور محمد سيد صالح، الباحث في ملف الإلحاد، إنه حينما يتم الاستدلال بالقرآن أو السنة على صحتهما فيتم الاستدلال بما فيهما من منطقٍ سليم يُقبل عقلًا.
وتابع في منشور
عبر حسابه الرسمي على فيس بوك: "أتعجب من الملحد حينما تخاطبه بنصوصٍ من
القرآن والسنة فيستنكر ذلك متحججًا أنه لا يعترف بصحة القرآن والسنة، في حين أنه
إذا أراد أن يشكك الناس في دينهم يأتي بنصوص من القرآن والسنة طبعًا (متجزأه أو
يحملها ما لا تحتمل ).
وأردف: إذا كنتَ
لا تقبل النصوص من القرآن والسنة فعليك أن لا تستخدمهما في حوارك، وعلى كلٍ فنحن حينما نستدل بالقرآن او
السنة على صحتهما فنحن نستدل بما فيهما من منطقٍ سليم يُقبل عقلًا.
وواصل: على سبيل المثال حينما نستدل بقول الله تعالى: (أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ)، فنحن نقيم عليك حُجة منطقية بالمنطق الذي يحتويه النص القرآني فنسألك هل أنت جئت من لا شيء أم أنت من أوجدت نفسك من العدم؟!
