عباس شومان: القرآن محفوظ بأمر الله من التبديل والتحريف
خريجي الأزهر بتشاد: التسامح في الإسلام ليس تنازلا عن الحقوق
هل رأيت حشرة سرعوف الورقة الميْتة؟
الأزهر للفتوى: المراهنات على نتائج المباريات الرياضية «قمار محرم»
أفلا تبصرون.. مواصفات لا تتخيلها لـ مناقير الطيور
المفتي: التمسك بالأخلاق بات ضروري في ظل تعرض الأمة لهجمات فكرية ومحاولات لطمس الهُويَّة
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
كتب: أحمد
إبراهيم
في الحقيقة
الصورة واضحة، بأن هناك مافيا سرية تهدف إلى نشر الإلحاد بصورة مخيفة، عالميا،
لاسيما في العالم العربي والإسلامي، حيث قام أحد الملاحدة، بكتابة منشور في مجموعة
إسلامية يشارك فيها منذ سنوات ويطرح الشبهات لتشكيك المسلمين.
وفقا لصفحة
العلم يؤكد الدين، أن الشاب اعترف أنه كان يعمل مع مجموعات سرية هدفها تشويه
الإسلام ليرتد المسلمون عن دينهم!، لافتة إلى أن الحديث عن هذه المجموعات قد يعرض
حياته للخطر!
قال في عنوان
المنشور: لقد توفيت والدتي وعلي أن أعترف!، ومما قاله أيضًا في منشوره الطويل:
توفيت والدتي مؤخرًا وأشعر أنني خذلتها.
لقد كنت مشغولاً للغاية بمحاولة إيذاء الآخرين لدرجة أنني لم أهتم بأمي
المريضة والمحتضرة. لقد دمرت سنوات من
حياتي.
وأضاف الشاب
العائد من براثن الإلحاد قائلا : لقد قمت بنشر العديد من المشاركات والتعليقات هنا
منذ 5 سنوات حتى الآن، وقد كنت أتظاهر بأنني مسلم وأقوم بالكتابة والإضلال عن
قصد. لقد كنت أتظاهر بأنني مسلم سابق
وأحاول أن أجعل المسلمين الآخرين يتركون الإسلام، وأحيانا كنت أتظاهر بأنني فتاة
مسلمة وأتحدث مع فتيات مسلمات آخريات لأقنعهن بترك دينهن. لقد كنت أتظاهر بأنني ولدت كرجل مسلم تارة
وامرأة مسلمة (انتحال شخصية)، وأكتب القصص لإخافة الفتيات.
أردت التسبب في أكبر عدد ممكن من حالات الطلاق!، أُدرك الآن خطأي وأريد أن أقول آسف لكم. لا أريد أن أكون جزءًا من دينكم ولكني أعلم أنه ما كان علي أن أفعل هذا، لا أريد مسامحتكم لي أو أي تعاطف ولكني أردت فقط أن أعترف بذلك. لم تعلم والدتي أبدًا أنني كنت هذا وقد خذلتها وتخليت عنها من أجل القليل من المال.
