باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
لؤي الصمادي
قال الدكتور لؤي الصمادي، إن الإنسان يولد على الفطرة لكن الشياطين تغير الفطرة، ومن ذلك شياطين الإنسن فيقول الله "والجنة والناس، كما أن الأبوين أيضا لهما درو في ذلك كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم.
وشدد في محاضرة
ألقها عبر مكز حصين حول "هل تسرب الإلحاد إلى بيوتنا"، على أن كل من دعا
إلى ما يخالف الفطرة فهو شيطان يؤثر علهيا.
وتابع: نحن نعيش
تحت القصف، وكأننا في حرب وتلقى علينا قنابل نووية وليس عندنا دروع، إلا من كان
محصنا وسلك السبيل الشرعي في التحصين، والحقيقة أن غالب الناس ليسوا كذلك.
وشدد على أننا بحاجة ماسة إلى الدروع وصنع الدفاع
النفسي، والديني، والعقدي حتى نحفظ الإيمان الذي نعرف ضرورته.
وبين أن الإلحاد
الذى عو حجد الخالق هو أكثر فكرة ضد الإيمان والواقع أنه لم يكون مشهورا بل قال به
شذاذ من المفكرين لم تكن لهم ميزة أو مقالة، والأمر اختلف بعد الثورة الفرنسية وظهرت
الأفكار الإلحادية بصورة فكرية لها منظومة، وظهرت على شكل أفكار فلسفية وكانت تسري
بين النخب ولم تكن عند العامة.
وأشار إلى أن الإلحاد وصل إلى بلادنا عن طريق حملات التغريب، والبعثات العليمة إلى فرنسا وبلاد أوروبا، وفتح المدارس الأجنبية في بلاد الإسلام والتي حذر منها العلماء، ولما حكم الفكر الشيوعي بلدان المسلين صار أكثر انتشارا وبقى دائرا في نطاق النخب والمفكرين، كما أن ما نتعرض له اليوم وبعد 11 سبتمبر أصبح إلحادًا جديدا وأشد خطورة.
