عباس شومان: القرآن محفوظ بأمر الله من التبديل والتحريف
خريجي الأزهر بتشاد: التسامح في الإسلام ليس تنازلا عن الحقوق
هل رأيت حشرة سرعوف الورقة الميْتة؟
الأزهر للفتوى: المراهنات على نتائج المباريات الرياضية «قمار محرم»
أفلا تبصرون.. مواصفات لا تتخيلها لـ مناقير الطيور
المفتي: التمسك بالأخلاق بات ضروري في ظل تعرض الأمة لهجمات فكرية ومحاولات لطمس الهُويَّة
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
قال الدكتور هيثم
طلعت، الباحث في ملف الإلحاد، إن المرأة من نظرة إلحادية أقرب للغوريلا، وعلى سلم
التطور ليس لها قيمة، بل هي عبارة عن حيوان أقل الرجل (الذي هو حيوان أيضا من المنظور
الإلحادي)، وهذا الكلام مثبت وداروين قال المرأة أدني من الرجل على سلم التطور، وأول
من يضطهد المرأة الملحد.
وذكر أن المرأة
المسلمة، تعامل على العكس تمامًا، فالنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أخبرنا بقوله
"إنما النساء شقائق الرجال"، فهما في الأمر الإلهي سواء، لها وعليها ما
للرجل وما عليه، لكن التفرقة تكون بحسب طبيعة جسدها، ففي الحيض لا تصلي ولا تصوم،
وليس عليها صلاة جماعة، وليس لها أن تجاهد.
وبين أنه في
الجاهلية لا تعطي المرأة مكانة موازية للرجل، بل تمنع المرأة من أكل طعام الرجل
"ومحرم على أزواجنا" كما ذكر القرآن الكريم، بل كانت تورث كما يورث
المتاع.
وشدد الباحث في
ملف الإلحاد، على أن المرأة لم يكن لهم أي قيمة حتى جاء الإسلام وأعطى المرأة حقها
كاملا، موضحا أنه وحتى عام 1938 لم يكن بمقدور المرأة الأجنبية أن تحوز المال،
والتجارة، في الوقت الذي منح الإسلام المرأة هذا الحق منذ جاء، وسمح لها بالذمة
المالية، والتجارة.
وأوضح أن المرأة
في الإلحاد تعامل معاملة مادية، ويتم الاتجار بها في أسواق الإباحية، وتعامل كمادة
وشيء ينتفع به، لكن الإسلام أمرها بالحجاب حتى يكون عقلها المتحدث وليس جسدها.
