عباس شومان: القرآن محفوظ بأمر الله من التبديل والتحريف
خريجي الأزهر بتشاد: التسامح في الإسلام ليس تنازلا عن الحقوق
هل رأيت حشرة سرعوف الورقة الميْتة؟
الأزهر للفتوى: المراهنات على نتائج المباريات الرياضية «قمار محرم»
أفلا تبصرون.. مواصفات لا تتخيلها لـ مناقير الطيور
المفتي: التمسك بالأخلاق بات ضروري في ظل تعرض الأمة لهجمات فكرية ومحاولات لطمس الهُويَّة
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
حسام خطاب
حذر الدكتور حسام خطاب، الباحث في ملف الإلحاد، من خطورة الميل العاطفي المثلي، مشيرا إلى أنه ليس له عوامل وراثية كما يدعي البعض.
وبين بعض العوامل التي تقود الطفل للميل العاطفي المثلي، ومنها أن
يكون الشخص حساس جدًا، وهنا يجب متابعته بشكل
دوري لأنه أسهل للانحراف تجاه أي سلوك، أسهل من غيره بكثير.
وذكر أن هذه النوعية يمكن أن
يتم علاجها وتقليل حدتها عبر التوجيه الصحيح، والنصح باستمرار.
وأوضح أن هناك أيضا العوامل البيئة، وتتمثل في نمط التفاعل الأسري: كيف
تتعامل مع الولد، وأصدقائه، كيف يتعامل الأب مع الابن، وكيف يتعامل أقارنه معه.
أيضا الاعتداء الجنسي، والتعرض لمشاهد إباحية منذ الصغر له دور كبير
في أن يميل الطفل للمثلية، بحسب حسام خطاب.
الميديا وتأثيرها، والأفلام الكرتونية التي تصب في عقول الأطفال للتطبيع في أذهان الأطفال هذه التحرك.
