عباس شومان: القرآن محفوظ بأمر الله من التبديل والتحريف
خريجي الأزهر بتشاد: التسامح في الإسلام ليس تنازلا عن الحقوق
هل رأيت حشرة سرعوف الورقة الميْتة؟
الأزهر للفتوى: المراهنات على نتائج المباريات الرياضية «قمار محرم»
أفلا تبصرون.. مواصفات لا تتخيلها لـ مناقير الطيور
المفتي: التمسك بالأخلاق بات ضروري في ظل تعرض الأمة لهجمات فكرية ومحاولات لطمس الهُويَّة
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
عبد الله السودي (يوتيوب)
قال الدكتور عبد الله السويدي، الباحث في مركز يقين لنقد الإلحاد واللادينية، إن الإلحاد هو الميل والعدول عن الشيء، وهذا إطلاق عالم، وأطلقت كلمة الإلحاد في كثير من الآيات والأحاديث، ومنها: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءً الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ﴾، مبينا أن المقصود هنا ليس إنكار وجود الخالق.
وبين أن الإلحاد بمعناه المعاصر هو عدم الإيمان بوجود الخالق، وأنه لا
يوجد إلا المادة، ولا حياة بعد الموت، وهذا النوع صناعة غربية، ظهرت قبل 200 عام.
وشدد على أن الإحصائيات متضاربة حول عدد الملاحدة، ويحاول الملاحدة أن يظهروا أنفسهم أكبر عبر دمج الربوبيين إليهم، وغير ذلك من الفئات، مبينا أن النسبة حول العالم 2% فقط، وبلغ عدد اللادنيين 12% حول العالم بحسب تقرير أجرته الاستخبارات الأمريكية عام 2010.
