"ربما في المستقبل نعرف كيف ظهر الكون".. هيثم طلعت يكشف عن أكبر مغالطة يقع فيها الملحد
أفلا تبصرون.. ماذا تعرف عن سمكة التيليسكوب؟
كيف كان يرى علي عزت بيجوفيتش المساواة المطلقة بين الرجل والمرأة؟
سر تعريف لفظ "السلام" وتنكيره في القرآن الكريم
إطفاء المصابيح ليلاً إعجاز نبوي يقي من التلوث الضوئي
من دروس الهجرة النبوية الشريفة
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
قال الدكتور عمر شريف، المختص في الرد على الإلحاد، إن هناك مؤسسات تسعى لنشر الإلحاد بالفعل، ويوجد مؤامرة ولا ينبغي أن ننكرها، وتبدو في ظاهرها أنها ضد الأديان كلها، ولكن في المقام الأول هي مؤامرة ضد الإسلام.
وبين أن "هذا
كلام لا نُلقيه على عواهنه، بل له مبرراته فـ “ريتشارد دوكينز”- زعيم الإلحاد أو
“نبي الإلحاد” في الغرب- له تصريح خطير جدًّا بعد أحداث 11 سبتمبر في أمريكا؛ قال
فيه: “أعتقد أن المسيحية هي آخر القلاع للدفاع ضد شر أسوأ منها”؛ يقصد الإسلام!!".
وتابع: " من
خلال خبراتي الشخصية وحواراتي المباشرة مع الشباب، اعترف لي كثير منهم بأن هناك
جهات تمدهم بالشبهات في مختلف التخصصات؛ فهناك من يتخصص في دراسة القرآن، وآخرون
في السنة، وهكذا"، وفق "إسلام أون لاين".
وأردف: "إذا
كنا نتحدث عن قناعة الفكر المادي بصدق مواقفه، فمن الطبيعي أن يبذل هذا الفكرُ
الجهدَ وينفق المال ويقيم المؤسسات؛ من أجل أن يروج لمفاهيمه.. فهذا عمل متناغم مع
قضيته! لكن يبقى السؤال عن دورنا نحن، وعن الجهود التي تُبذل في مقابل ذلك".
