باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
خلال الندوة
قال لناقد زكريا صبح، خلال كلمته في مناقشة رواية 702 لرامة صلاح ، التي نظمها ملتقى السرد العربي الدائم بالقاهرة، بالتعاون مع صالون غادة صلاح الدين، إن الكاتبة قدمت شيئا مختلفا في الرواية، لافتا أن الرواية طوال الوقت بها تشويق، وتجعل القارئ في لهفة لحل اللغز الموجود في الخزنة 702.
وأوضح أن الرواية غلب عليها اللغة العامية، وهو أمر غير شائع، ويفضل أن تكون الروايات بالعربية الفصحى.
ولفت إلى أن عامل الزمن في سرد الرواية لم يكن محل اهتمام الكاتبة.
وأشار صبح إلى أن الرواية بها بعض الأحداث التي تحتاج إلى ترتيب منطقي، مقدما التهنئة في النهاية لرامة صلاح على إصدار الخزنة 702.
حضر الندوة مجموعة من المثقفين، وسط التزام شديد بالإجراءات الاحترازية المتبعة للوقاية من فيروس كورونا.
