باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
مكتبة الإسكندرية
تنظم مكتبة الإسكندرية، غدا الأربعاء، جلسة تفاعلية مباشرة (ويبنار) حول
اليوم العالمي للسعادة، يتحدث فيها الدكتور نبيل القط استشاري الطب النفسي.
تسلط الجلسة الضوء على مفاهيم السعادة المختلفة، وتأثيرها على الفرد
والمجتمع، وطرق الوصول إلى أشكال السعادة المتعددة.
وتحتفل منظمة الأمم المتحدة باليوم العالمي للسعادة في مارس من كل عام؛
اعترافًا بأهمية السعي للسعادة أثناء تحديد سبل السياسة العامة لتحقق التنمية
المستدامة والقضاء على الفقر وتوفير الرفاهية لجميع الشعوب، واعترافا باحتياج
العالم إلى نموذج اقتصادي جديد يحقق التكافؤ بين دعائم الاقتصاد الأساسية،
المتمثلة في التنمية المستدامة والرفاهية المادية والاجتماعية وسلامة الفرد
والبيئة، والذي بطبيعة الحال يصب في تعريف ماهية السعادة العالمية.
وطرح فكرة تحديد يوم عالمي للسعادة الناشط والفيلسوف والمستشار الخاص للأمم
المتحدة جايمي ليان؛ لإلهام الناس جميعًا حول العالم للاحتفال بالسعادة في يوم
مخصص لها، وتعزيز حركة السعادة العالمية، ودعوتهم لتذكر الأسباب التي تجعلهم سعداء
ليكون يومًا للسعادة حول العالم.
وتم اختيار تاريخ 20 مارس من كل عام يومًا للسعادة؛ لأنه يوافق يوم
الاعتدال الربيعي وهي ظاهرة عالمية تحدث حول العالم في الوقت نفسه، وتم الاحتفال
بأول يوم دولي للسعادة في 20 مارس 2013.
