باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
نابليون بونابرت
بيع مفتاح الغرفة التي توفي فيها نابليون بونابرت في جزيرة سانت هيلينا حيث نفاه البريطانيون مقابل 81900 جنيه إسترليني (92 ألف يورو) الخميس، وفق ما أعلنت دار مزادات "سوذبيز".
وشارك 11 شخصاً في المزاد على هذه القطعة المعدنية التي يبلغ طولها 13
سنتيمتراً والتي بيعت بسعر يفوق بـ16 مرة تقديرها الأولي الذي كان يتراوح
بين 3000 و5000 جنيه إسترليني (5500 يورو).
وعُثر على المفتاح "في مظروف كان في صندوق منزل اسكتلندي"، على ما أوضح في بيان ديفيد ماكدونالد المتخصص في الأثاث البريطاني في "سوذبيز" قبل عملية البيع، وفقاً لوكالة "فرانس برس".
وأضاف أن "الأسرة التي كانت تملكه، علمت أن المفتاح كان موجوداً في مكان ما، لكنه كان مخفياً".
وجلب جندي يدعى تشارلز ريتشارد فوكس كان في جزيرة سانت هيلينا بعد وفاة الإمبراطور الفرنسي عام 1821، المفتاح إلى اسكتلندا ليقدمه لوالدته التي كانت "من أشد المعجبين" بالحاكم السابق، لدرجة أنها أرسلت له حلويات وكتبا أثناء أسره.
وعثر أحفادها في النهاية على المفتاح وقرروا بيعه في مزاد.
قال ماكدونالد "غالبا ما نرى متعلقات مرتبطة بنابليون، كلوحات أو قطع أثاث من أحد منازله الرائعة، لكن ثمة شيء قوي جدا في ما يخص هذا المفتاح خصوصا إنه يأتي من المكان الذي سجن فيه ومن الغرفة التي توفي فيها".
وكان فوكس قد سحب المفتاح بنفسه من قفله خلال زيارة للمكان بعد وفاة نابليون، وفق ما أوضح في مذكرة مؤرخة في 6 أيلول/سبتمبر 1922 بيعت مع المفتاح.
