باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
رئيس البرازيل
حذر الرئيس البرازيلي، جايير بولسونارو، من التطعيم باللقاحات المضادة لكوفيد-19، مؤكدا أن لقاح فايزر يمكن أن ينبت لحية للنساء وأن يحول الشخص إلى تمساح.
وصرح بولسونارو خلال كلمة ألقاها في بورتو سيغورو في شمال شرق البرازيل، ونقلتها إذاعة "مونت كارلو" قائلًا: "في العقد مع فايزر، يقولون بوضوح تام نحن غير مسؤولين عن أي آثار جانبية.. إذا تحولت إلى تمساح، فهذه مشكلتك".
تأتي تصريحات بولسونارو بعد اختبار لقاح فايزر بايونتك الأمريكي في البرازيل لأسابيع وبدء المملكة المتحدة والولايات المتحدة في استخدامه.
وعلى الرغم من ممانعة الرئيس، قررت المحكمة العليا في البرازيل الخميس جعل التطعيم ضد كوفيد-19 إلزاميًا، لكن من دون أن يكون قسريًا في ثاني أكثر دول العالم تضرراً بعد الولايات المتحدة.
وهذا يعني أن السلطات لن تكون قادرة على استخدام القوة لإجبار شخص على أخذ اللقاح، لكنها ستكون قادرة على فرض غرامة عليه أو منعه من الذهاب إلى أماكن عامة معينة.
وفي وقت سابق من نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، علقت هيئة تنظيم الصحة في البرازيل التجارب السريرية على لقاح "سينوفاك" الصيني للوقاية من فيروس كورونا بسبب "تطور بالغ الضرر"، الأمر الذي فاجأ منظمي التجربة فردوا بالقول إن هناك حالة وفاة لكنها غير مرتبطة باللقاح.
وقالت الهيئة إن هذا التطور حدث يوم 29 أكتوبر/ تشرين الأول، لكنها لم تحدد إن كان حدث في البرازيل أم في دولة أخرى. كما لم تحدد إلى مدى قد يستمر التعليق، وفقا لـ "رويترز".
والتجربة هي واحدة من 3 تجارب موسعة في المرحلة المتأخرة من لقاح "سينوفاك"، لكن اللقاح واجه جدلا في البرازيل، إذ رفضه الرئيس جايير بولسونارو باعتبار أنه يفتقر إلى المصداقية.
وجاءت النكسة التي تعرضت لها جهود "سينوفاك" مع الأخبار السارة من شركة "فايزر" التي قالت إن لقاح "كوفيد-19" التجريبي فعال بنسبة تزيد عن 90 في المئة بعد التجارب الأولية آنذاك.
