جداريات | مصر تتصدر القائمة.. جائزة حمدان للتصوير تنشر الأعمال الفائزة في «مَعلَم من بلدك»

هل يتعمد إبراهيم عيسى تشويه التاريخ الإسلامي؟ (فيديو)

الخميس 21 نوفمبر 2024

رئيس مجلس الإدارة

أ.د حسـام عقـل

لماذا خلق الله بعض الناس لديهم تشوهات خلقية؟

الخميس 21 نوفمبر 2024

مصر تتصدر القائمة.. جائزة حمدان للتصوير تنشر الأعمال الفائزة في «مَعلَم من بلدك»

فن وثقافة

د. شيماء عمارة

الأربعاء 25 نوفمبر 2020, 02:31 صباحا

595

جائزة حمدان بن محمد للتصوير

أعلنت الأمانة العامة لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، عن الفائزين بمسابقة إنستغرام لشهر أكتوبر 2020، والتي كان موضوعها «مَعلَم من بلدك»، حيث شهدت المسابقة فوزاً مصرياً مزدوجاً للمصورين عمر السيد وهبة عبدالمنعم

وكان للمصور الفلسطيني محمد زرندح بصمة رائعة أهّلته للحضور في قائمة الفائزين، بجانب المصورين الصيني شوتشوان ليو والإيراني حامد راستي.

وسيحصل الفائزون الـ5 على الميدالية التقديرية الخاصة بالجائزة.

وقال الأمين العام للجائزة، علي خليفة بن ثالث: «لكل بلد معالم تعتبر من أهم رموزه العالمية التي يُعرف بها البلد وتُشتهر بالنسبة لسكان العالم.. يفتخر بها أهلها وتحظى بعناية استثنائية كونها تعكس استمرارية حضارية ورمزية وطنية، وقد يكون لها أبعاد أثرية تاريخية تجعلها من أهم شواهد الزمن.. ملايين السياح يزورون هذه المعالم لكن المصورين يشاهدونها بأساليب أخرى، لهذا كانت هذه المسابقة التي أمتعتنا بأعمالها الفائزة".

وقال المصور الفلسطيني محمد زرندح عن صورته الفائزة: "التقطتُ الصورة في 6 مايو 2016، حيث كانت زيارتي الأولى لساحات المسجد الأقصى وقبة الصخرة.. ليس هذا فوزي الأول، لكن الفوز بجائزة حمدان بن محمد الدولية للتصوير إنجاز عظيم لم أصدقه في البداية إلا عندما تلقيت مكالمات التهنئة من أهلي وأصدقائي. أشارك منذ 5 سنوات في المسابقة وقد وصلت إلى النهائيات أكثر من مرة، والحمد لله ظفرت بالفوز الذي انتظرته طويلاً. إنها انطلاقة جديدة لحياتي المهنية بالتأكيد".

وقالت المصورة المصرية هبة عبدالمنعم: "جائزة حمدان بن محمد الدولية للتصوير مسابقة عالمية مهمة، والفوز بـ(هيبا) حلم لكل المصورين، لذا سعدتُ كثيراً بتحقيق أحد أحلامي الذي منحني دعماً كبيراً للمستقبل.. وأخطّط للمشاركة في مسابقة (الإنسانية) لدعم حقوق الأطفال واللاجئين لأظهر للعالم حاجتهم للتعليم والصحة وغيرها من حقوق الإنسان".