وأكد، أن الكتاب يوثق عشرات الجرائم التي ترتكبها تلك الكيانات الوهمية ومنها ممارسة النصب والاحتيال والتربح والكسب غير المشروع والتزوير وبيع الكارنيهات وبطاقات الهوية الصحفية والإعلامية مقابل عمولات مالية كبيرة، والتزوير وبيع شهادات الدكتوراة الفخرية وشهادات الماجستير المهنية مقابل عمولات مالية كبيرة والتزوير وبيع شهادات الدكتوراة الفخرية وشهادات الماجستير المهنية مقابل عمولات مالية كبيرة، والتزوير والنصب والاحتيال وبيع شهادات وإصدار بطاقات السفير الفخري مثل سفير النوايا الحسنة، وسفير السلام وغيرها، مقابل عمولات مالية كبيرة.
وأضاف الرمحي، أن من بين الجرائم التي ترتكبها تلك الكيانات الوهمية، استغلال النفوذ "الوهمي" والاشتراك وتسهيل انتهاك القانون في أعمال مخالفة للقانون مثل الواسطة والمحسوبية ودفع الرشاوي ومخالفات البناء والجمارك والضرائب وغيرها، والتورط في ارتكاب جرائم غسل الأموال وتلقي دعم من الخارج بالمخالفة للقانون والتحرش الجنسي وارتكاب أفعال منافية للآداب والتعاون والعمل مع جهات أجنبية معادية لمصر بمدها بالتقارير والمعلومات في صورة موضوعات صحفية وإعلامية تسيء لسمعة البلاد، مشيرًا إلى أ، الكتاب سوف يكون بما يحويه من تقارير ووثائق ومستندات، نقطة انطلاق جديدة في تاريخ الحرب المقدسة التي تقودها نقابة الصحفيين ضد جميع الكيانات الوهمية.
جدير بالذكر، أن حماد الرمحي صحفي معروف، ويعد أحد أبرز الصحفيين المهتمين بمكافحة الكيانات الوهمية، ومنتحلي الصفة الصحفية.