باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون
طلب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي
بنيامين ناتانياهو التخلي عن أي خطط لضم أراض فلسطينية جديدة ، محذرا بأن ذلك سيضر
بعملية السلام .
وقال الإليزيه في بيان له أمس عرض فيه مكالمة هاتفية جرت
بين ماكرون ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أن الرئيس الفرنسي "ذكّره
بالتزام فرنسا من أجل السلام في الشرق الأوسط وطالبه بالامتناع عن اتخاذ أي إجراء لضم
أراض فلسطينية، مشددا في الوقت نفسه على أن مثل هذا الإجراء سيكون مخالفاً للقانون
الدولي وسيقوض إمكان تحقيق حل على أساس دولتين من شانه إحلال سلام دائم بين الإسرائيليين
والفلسطينيين".
ووفقاً للاتفاق المبرم بين نتانياهو ومنافسه
السابق بيني غانتس، يمكن لحكومة الائتلاف أن تقرر تطبيق الخطة الأمريكية للشرق الأوسط
التي تنص على ضم إسرائيل أجزاء من الضفة الغربية التي تحتلها الدولة العبرية منذ
1967، بما فيها مستوطنات يهودية غير شرعية في نظر القانون الدولي وفقا لشبكة
يورونيوز الأوربية .
وكانت باريس حذرت إسرائيل في يونيو الماضي
من هذا الإجراء الذي "سيؤثر" على علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي، وشددت على
أن باريس "ما زالت" مصممة على الاعتراف "عندما يحين الوقت" بدولة
فلسطينية.
وحضت فرنسا وألمانيا ومصر والأردن الثلاثاء
إسرائيل على التخلي عن المشروع من خلال وزراء خارجيتها.
وبريطانيا بدورها عارضت مشروع ضم الأراضي
ويملك الإسرائيليون نافذة مفتوحة لبضعة أشهر قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية خصوصاً
أن جو بايدن المرشح للانتخابات الرئاسية، يعارض هذا المشروع.
