باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
غلاف الرواية
صدر حديثًا عن دار إنسان للأبحاث والنشر والتوزيع الرواية الأول لندا الساعي، بعنوان "جدع بلا جاه"، وهو يشارك بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ51 من 22 يناير وحتى 4 فبراير من العام 2020، تحت شعار "مصر وإفريقيا .. ثقافة التنوع"، والسنغال ضيف شرف المعرض ،والدكتور جمال حمدان شخصية المعرض.
وورد على غلاف الرواية تلك الكلمات: "شقت لقب صوفي، رغم علمى أنني لن أصل إلى هذه الدرجة من السمو، لأننى ما زلت أنهار فى الصدمات، وآخذ كثيرًا من الوقت لأستعيد إيمانى وقدرتى على المواصلة والاعتراف بأننى فانٍ وبفنائى ستنتهى آلامى، لا أعترف بهذا لأنى بشر أتسرع بالنتائج وعلى عجلة دائمًا من أمرى, لا أعترف بهذا لأن بالمصائب تتخللنى الهزيمة والضعف، وأتحسر وأّذوب فى يأسي وأندب فيه حظي الذي يكون فى غالب الأمر نعمة من الله، نعمة خفية من الله لا أعلمها إلى حين أن أتجاوز المحنة، وإلى حين أن يستبدل القدر لي شر أمرى بغيره معوضًا إياي عن العذاب والمرارة التى ذقتها فى مصيبتي, لن أصل إلى هذه الدرجة من الصوفية التى ستجعلنى فى المصيبة أردد على الفور "إنا لله وإنا إليه راجعون ". لم أصل إلى هذا بعد، وحينما أصل سأتأكد أننى سأصبح هذا الرجل الذى يبث فى غيره أملًا وسعادة، لأن ذاته هى التى أحيطت بالقدر بخيره وشره، ليصبح بعدها شعاع النور الذى يغير للناس دروبهم ويرشد غيره بحكمة بالغة على أن الله وحده هو الحليم الرحيم بجميع أحوالنا".
