خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
وشاح من ورود
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
تعبيرية
أكد محمد سليم مصاروه، وهو صيدلي حاصل على ماجستير في علوم الأدوية، أن وجود بروتينات الإصلاح دليل على استحالة حدوث تطور مفترض للحمض النووي.
وذكر في منشور عبر حسابه الرسمي في فيس بوك، أن خرافة التطور ، تفترض نشوء المخلوقات
بالتدرج عن طريق اكتساب خصائص بسبب الطفرات الوراثية على مر ملايينالسنين.
وبين أن من
الثابت علمياً أنه أثناء نسخ الحمض النووي وبناء حمض نووي جديد تحدث اخطاء مطبعيه
مثل ادخال القاعده الخطأ وعند ذلك تعالج الخطأ بروتينات إصلاح mismatch repair
proteins حين لا تقوم بروتينات الإصلاح بعملها
كما يجب تنتج أورام سرطانية .
وأوضح أنه من أجل ضمان إتمام عملية نسخ الحمض النووي بصوره صحيحه يجب أن تتضافر على مراقبة العملية عشرات من بروتينات الإصلاح ولولا وجودها لما نتج حمض نووي فيه معلومات وراثيه ولأندثر الحمض النووي وما استمر ، لذلك لا يمكن افتراض حدوث تطور الحمض النووي دون حدوث تطور تلك البروتينات، ومن جهة ثانية تفترض خرافة التطور أن التطور يحدث بصورة عشوائية دون مُوجّه ودون هدف!
واختتم: كذلك لو
حسبنا احتمال توافق حدوث بروتينات المناسبة الحمض النووي مع الحمض النووي صدفةً
سنصل إلى نتيجة أن ذلك يحتاج اكثر من عمر كل الكون !
