باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
تأجيل عرض فيلم الملحد
قررت الشركة المنتجة لـ فيلم الملحد، تأجيل عرضه، بعد الرفض الشعبي الكبير من قبل المجتمع المصري والعربي، ورفع عدد من القضايا عليه.
ولاقت أخبار المواقع الإلكترونية بتأجيل عرض
فيلم الملحد لكاتبه إبراهيم عيسى ترحيبا كبيرا من النشطاء على السوشيال ميديا،
خصوصا وأن المؤلف يعمل على التشكيك في ثوابت الدين الإسلامي.
وفي هذا الصدد كتب الإعلامي أحمد الفولي: "الحمد
لله.. إلغاء عرض فيلم الملحد من السينما
المصرية في الموعد المحدد 14 أغسطس.. جزى
الله كل من كتب، أو دافع، خير الجزاء.. وحفِظ
الله مصرنا الحبيبة من شرور الملاحدة، دواعش العصر الحديث".
وفي وقت سابق، علق الدكتور هيثم طلعت الباحث في
ملف الإلحاد، على فيلم "الملحد"، مؤكدا أنه لن يكون تشجيعا صريحًا على
الإلحـاد، متابعا: "هذا ليس منهج إبراهيم عيسى، الرجل أذكى من ذلك ...
فالواقع العام يأبى هذا تماما".
وأردف: "لكن الذي سيحاول تمريره في الفيلم هو أن تُبغـض الإسلام وعلماء المسلمين وشيوخ المسلمين والتراث وكل مسلم مربي دقنه وكل واحدة تلبس حجاب، والذي سيحاول تمريره هو أن تتشكـك في الثوابت لكن بطريقة كيوت".
وأشار طلعت إلى الموقف الذي حظى بإشادة الجميع، وهو انسحاب الفنان الراحل مصطفى درويش ـ رحمه الله ـ من الفيلم بعد 4 أيام تصوير وقال: "ما أقبلش أكون أداة ضد ديني.. مش هكمل في القـرف ده".
وواصل هيثم طلعت: "القرف ده اتصور وسيتم
نشره بعد أسابيع بين الشباب الصغار والفتيات الصغيرات، ولا تنزعج في المستقبل
عندما يتمعض ابنك من صورة الداعية الملتحي أو تتمعض ابنتك من الحجاب الشرعي".
وكان الدكتور هيثم طلعت، نشر خلال الفترة الماضية أكثر من حلقة حول منهج إبراهيم عيسى في التشكيك بثوابت الدين واعتماده على التزوير لتحقيق ذلك، وسلط مركز بيان لنقد الإلحاد والتطرف الضوء على خطورة ما يطرحه "عيسى" كما كشف جهله الشديد بما يقول.
