باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
غلاف الكتاب
صدر حديثًا عن الدار العربية للعلوم
"ناشرون"، الترجمة العربية لكتاب "مسيرتي في التأليف..مذكرات هذه الصنعة"
للروائي الأمريكي الأشهر لستيفن كينغ، الذي حققت كتبه مبيعات عالية وتصدرت قوائم الكتب
الأكثر مبيعًا على قائمة النيويورك تايمز.
في العام 1999، بدأ ستيفن كينج يكتب
عن حرفته وحياته، وبحلول منتصف العام، عرَّض حادثٌ انتشر خبره بشكل واسع هذين الأمرين
للخطر، وخلال أشهر شفائه، تحوّل الرابط بين التأليف والعيش مصيريًا أكثر من أي وقت
مضى.
نادرًا ما ظهر كتابٌ عن التأليف بهذا
الوضوح، وبهذه الفائدة، وبهذا الغنى. ووُصف الكتاب وفقًا لـ"صحيفة كليفلاند بلاين
ديلر" أنه "أفضل كتاب عن التأليف في التاريخ كله.
يبدأ الكتاب بسرد لطفولة كينغ وتركيزه
المبكر بشكل غير مألوف على التأليف، ينتقل بعدها إلى الكلام عن الأدوات الأساسية لمهنته
-كيفية شحذها ومضاعفتها من خلال الاستخدام- ثم يستعرض الجوانب الأساسية لفن الكاتب
وحياته مقدمًا نصائح وملهمة حول كل شيء من الحبكة وتطوير الشخصيات إلى عادات العمل
والرفض.
وستيفن كينج "1947" كاتب
ومؤلف أمريكي ومعيار من معايير أدب الرعب، عرف برواياته التي تندرج ضمن آداب الرعب،
وهو حائز على ميدالية مؤسسة الكتاب القومية لإسهاماته البارزة في الأدب الأمريكي، تم
بيع أكثر من 350 مليون نسخه من كتبه حول العالم.
