باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
نشر حساب سنريهم
آياتنا، عبر فيس بوك، إنفوجراف، يوضح وصف القرآن الكريم الدقيق والواضح للنسيجَ
الكوني قبل اكتشافه بـ 14 قرنًا.
وأشار في
البداية إلى قول الله تعالى: "والسماء ذات الحبك"، لافتا إلى قول ابن
منظور في لسان العرب "وحبك الثوب يحبكه حبكا: أي أجاد نسجه وحسن أثر الصنعة
فيه".
وقد قال بن جرير
الطبري: سئل عكرمة عن قوله "والسماء ذات الحبك" فقال: ذات الخلق الحسن،
ألم تر إلى النساج إذا نسج الثوب قال: ما أحسن ما حبكه.
وفي العصر الحديث
تمكن علماء الفلك لأول مرة أن يصوروا المجرات والمسافات فيما بينها واستخدموا
تليسكوب هيل الضخم، لإجراء مقارنة بين الصور الحقيقية للمجرات والصور المستنسخة
لها علميا، فوجدوها تشبه خيوط الثوب المنسوج أي "المحبوك" فأطلقوا عليها
اسم "النسيج الكوني".
لقد كان من المستحيل مشاهدة هذه الحقيقة العلمية وقت نزول القرآن الكريم حتى اكتشفتها المراصد الفلكية الحديثة وهي بذلك تشهد بسبق القرآن الكريم في اختيار هذا اللفظ المعجز.
