باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
بطلان التطور
قال محمد سليم مصاروة، إن التشابه بالحمض النووي لا يعد إثباتاً على أي تطور مفترض بل بالعكس.
وأكد في مقال نشره حساب "العلم
يؤكد الدين" أنه بسبب انعدام وجود إثبات رئيسي ومباشر لنظرية التطور، يدعي التطوريون
أن التشابه القائم بالحمض النووي DNA يعد
دليلا على صدق النظرية، حيث أن هناك تشابه بـ 96% بين الحمض النووي للإنسان
والشامبانزي.
وأوضح أن الأبحاث
العلمية أكدت أن 80 % من البروتينات (وهو ما ينتج من ترجمة الحمض النووي ) لا
تتطابق بين الإنسان والشمبانزي، إضافةً الى ذلك للإنسان وأنواع معينه من
الغزلان 46 كروموزوماً (مخزن داخلها الحمض
النووي ) بينما للشمبانزي 48 كروموزماً ، بل إن كروموزوم y ( المسؤول عن الذكورة ) يختلف اختلافاً كلياً
بين الشمبانزي والإنسان.
ومن الجدير ذكره
أن نسبة التشابه بالحمض النووي بين الفأر
والإنسان تقارب الـ 90 ٪ ، ومع ذلك لا يوجد أي تشابه بنيوي بينهما.
وشدد على أنه من
شأن هذه الحقائق أن تكون إثباتاً واضحاً على وجود خالق قدير يخلق من المادة ذاتها
ما لا نهاية من المخلوقات التي تتباين فيما بينها.
