بـ 250 جنيها بدلا من 510.. عرض خاص على 3 كتاب لهشام عزمي في مواجهة الإلحاد وشبهاته

  • أحمد عبد الله
  • السبت 28 يناير 2023, 8:24 مساءً
  • 641
كتب هشام عزمي ـ مواجهة الإلحاد

كتب هشام عزمي ـ مواجهة الإلحاد

أعلن مركز براهين، عن خصم خاص، على إصدارت الدكتور هشام عزمي الباحث المتخصص في الرد على الإلحاد، والمشاركة في معرض القاهرة الدولي للكتاب بنسخته الـ 53.

وقال المركز إن الكتب ـ وعددها 3 ـ سيتم بيعها بـ 250 جنيها بدلا من 510 جنيهات، وتشمل.

الإلحاد للمبتدئين: دليل المختصر للحوار بين الإيمان والإلحاد

أحد أهم الإصدارات التي أخرجها المركز، ويتميز بكونه يناسب المبتدئ في الاحتكاك بهذه الظاهرة، بحيث يعطي الكتاب فكرة عامة عن الإلحاد وأدلته وكذلك الإيمان وأدلته. ينقسم الكتاب إلى أربعة أبواب، الباب الأول بعنوان الإلحاد الجديد، ويبدأ بالتعريف بظاهرة الإلحاد الجديد في الغرب ونشأتها وأبرز رموزها وأطروحاتها.

والباب الثاني؛ بعنوان الأدلة على وجود الله، وهو في ثلاثة فصول: الفطرة ودلالتها على وجود الله، والأدلة العقلية على وجود الله، والمرجحات الخارجية للإيمان على الإلحاد.

 

وقد راعى المؤلف في هذا الباب التقسيم والتصنيف النوعي للأدلة، خصوصا الأدلة المستمدة من النظر العقلي. ثم الباب الثالث بعنوان أطروحات الإلحاد في مناوئة الأدلة على وجود الله، وفيه الجواب عن الشبهات الإلحادية بشكل يقنع العاقل المنصف.

 

 التطور الموجه بين العلم والدين

مرة أخرى -لن تكون الأخيرة- مع ملف الداروينية، ومع فرع هو الأكثر خطورة في هذا الملف حيث يلتقي التطور فيه مع العلم والدين. وهذا الكتاب هو في بيان ضعف وتهافت الداروينية من منظور علمي، وفي التأكيد على أن الدعم المؤسسي الأكاديمي المقدم لها يتجاوز بمراحل التأييد العلمي الطبيعي لنظرية تخطئ وتصيب، بل هو غارق حتى الآذان في الأدلجة والتحيز، فضلاً عن التضليل والتدليس المتعمد.

 وليس في هذا انتقاصٌ للعلم الحديث ومعطياته وإنجازاته ولا إعلانٌ للحرب على العلوم والثقافة والمعرفة ولا طلبٌ للجهل والتخلف ولا دعوةٌ للتخندق والانغلاق، بل هي رؤية نقدية علمية تتبع الدليل ولا تسير وراء الدوجمائية العمياء.

 

الإسلام والعلم

نحن كمسلمين -نؤمن بالله وصفاته وأفعاله- لا ننظر للعلم ومعطياته نفس النظرة التي ينظرها الماديون، لذلك لابد أن نعي جيدًا الفرق بيننا وبينهم، ونعي أنه ليس قضية هامشية، بل هو في صميم العلم والانتفاع به، خصوصًا إن كانت نتائج العلم يتم الترويج لها بين المسلمين على أنها تؤيد الإلحاد وتدعو إليه، وصار العلم مطية للانتهازيين من الملاحدة الذين يريدون أن يروجوا بضاعتهم الكاسدة على ضعاف العقول وقصيري النظر، فيقال لهم إن العلم ينفي وجود الله يثبت بطلان الأديان ويرسخ الفوضى والعشوائية ويدعم نظرية التطور، فيقع الأغرار في الفخ وهم مساكين خدعتهم زخارف الباطل وزينته...هذا البحث، بالإضافة إلى تناول أشهر القضايا المتداخلة بين الإسلام والعلم، يهدف في الأساس لمحاولة فهم سبب هذا الاختلاف في الأصل، وجوهر الفرق بيننا وبينهم، ومن ثم عرض مقاربة منهجية للتعامل معه. عرض أقل

تعليقات