باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
تشارك الكاتبة آية ياسر، في الدورة 52 من معرض الكتاب برواية جديدة حملت اسم "ذكريات الأمكنة"، حيث ترصد تحولات المجتمع المصري على مدار عقود؛ منذ أواخر عهد الملكية مروراً بـ23 يوليو والنظام الجمهوري، حتى الألفية الثالثة، وما شهدته من سلم وحرب وكوارث، وتجلياتها على المدن والقرى المصرية.
وتدور حول “رشوان بك” الذي تزوج مرغماً من “عنبر” ابنة الشريك السوداني لوالده “تاج الدين باشا”، المتيمة به، للحفاظ على الشراكة، وينجب منها فتاة، لكنه سرعان ما عثر على حبه الحقيقي، فيتزوج من شابة تركية وينجب منها ثلاثة أبناء.
يضيع إرث ال”بك” بسبب مقامراته الخاسرة، وترحل “عنبر” مصطحبة ابنتهما “زينب” إلى النوبة موطن أمها، لكنها تعود بعد 10سنوات إلى بيت أبيها للدراسة بالجامعة فتعيش بين زوجته التركية وأبناءه، وتعاني عنصريتهم، وتشتعل الغيرة بينها وبين أختها “كوثر” حتى تكاد تقتلها.
تتم خطبة "كوثر” إلى ضابط بالجيش، وقبيل الزفاف تندلع حرب فلسطين ويستشهد عريسها، فتصاب بالانهيار، ويلتحق شقيقها “فريد” بالكلية الحربية اقتداءاً به، ثم تلقى أمها حتفها بشكل مأساوي، لتترك لها مسئولية شقيقها الطفل “مراد”.
تتزوج “زينب” من زميل لها وتسافر معه بصحبة ولديها إلى بودابست، وهناك تشهد ثورة المجريين ضد السوفيت، والمواجهات الدامية، وتتوالى الأحداث.
