باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
تشارك الكاتبة حبيبة أحمد، في الدورة 52 من معرض القاهرة الدولي للكتاب، برواية "أنا أكرهكم"، والصادرة عن دار نشر كُتبنا، والمتخذة من صالة (1) جناح رقم (B21) مقرًا لها بالمعرض.
نبذة عن محتوى القصة: جائع، شارد، طريد، بردان ومرتجف، وخائر القوى! أمشي دون أن أعي إلى أين، سأظل هكذا حتى أموت.
نظرتُ إلى قدماي الملوثة بالوحل، وقد اتسخت اتساخًا عظيما حتى صارت سوداء، كنت أشعر بأنني لا أستطيع أن أحركها أكثر من ذلك!
لكن، بما أنني سأسير حتى الموت، إذن فعلي السير ولو تحاملتُ على نفسي أكثر..ظللتُ أمشي ببطء شديد وأنا لا أبالي بلهاثي وعطشي وجوعي والبرد الذي أشعر به.خرجتُ أخيرا من منطقة الوحل، ووقفت في منتصف شارع فرعي ولكنه واسع، نظرتُ حولي، الظلام دامس ولا توجد أية إضاءة إلا في الأفق البعيد هناك! ربما الموت في الظلام أفضل؟
