باحث بملف الإلحاد: الفرائض في الإسلام أبرز الأدلة على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
خطيب الجامع الأزهر: أعداؤنا يريدون شبابنا بلا هوية حتى يسهل عليهم النيل من أوطاننا
أفلا تبصرون| رحلة الفراشات الملكية.. مغامرة مذهلة عبر الزمان والمكان!
الفرق بين «كلما» و«كل ما» في القرآن الكريم
قوات الاحتلال تقتحم صحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى تزامنا مع خطبة الجمعة اليوم
هيثم طلعت: التنويريون والنسويات جعلوا المرأة مرحاضا مجانيًا لشهوة الرجل!
رئيس مجلس الإدارة
أ.د حسـام عقـل
يشارك الشاعر الدكتور، محمد كمال الدين، في الدورة 52 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، بديوان مميز، حمل اسم "يوماً ستجمعنا الأقدار".
وحول الديوان تقول الدكتورة هدير فاضل، باحثة دكتوراة بقسم الأدب جامعة الأزهر:من خلال دراستى لديوان الشاعر الدكتور محمد كمال (يوما ستجمعنا الأقدار ) فى اطروحة الدكتوراه الخاصة بى.
وتتابع: ظهر الشاعر الطبيب شاعرا لطيف الذوق ورهيف الإحساس يعطي للحب دورا فعالا في الحياة الإنسانية، وقد اهتز الشاعر لكل ما يهز مجتمعه من أحداث، معتمدا في كتابته على الأسلوب الخبري الذي يفيض بأحاسيسه المعبرة عن ما يجول في خاطره، كما أنه يعبر عن الأحداث بصورة مبتكرة .
وقد أجاد الشاعر الجمع بين مذهبين مختلفين في شعره فقصائده تتردد بين المذهب الرومانسي والمذهب الواقعي دون أن يتسم شعره بالتناقض أو التكلف فهو يمزجهما مزجا بعيدا عن التصنع .
وقد لمست في شعره أيضا ثورة على العامية في قصيدته حوار مع ملوك الضاد وهذه محاولة منه للتوفيق بين الأصالة والمعاصرة في نص شعرى مميز .
أما عن الصورة الشعرية فقد لجأ الشاعر إلى كثافة الصور لإبراز عاطفته الصادقة واستجلائها.
واختتمت: عندما تتبعت الألفاظ التي استعان بها الشاعر لأداء تجربته الشعرية وقفت على مدى توفيقه في اختيار الألفاظ المناسبة لكل قصيدة من قصائده.
